بقلم اسراء عبد اللطيف
زينا قد فاقت و معتز جالس بجوارها ممسكا بكفها و البقيه جالسين يتبادلوا الأحاديث
أقترب جاسر من زينا و قبلها و هنأها و جلس الجميع يتشاورون على اسم للمولود الجديد حتى قطعت كلامهم زينا قائله
_ ماتغلبوش نفسكوا أنا قررت اسميه عاصم
ظل الجميع يتبادلو النظرات بصمت حتى قطعت نور الصمت قائله
_ ما في اسامي كتير تان
وقف أدهم و أحتضن نور قائلا بأبتسامه
_ دى حاجه ترجعلك يا زينا
ثم تابع بمزاح
_ و هيبقي أصغر عصومه في العيله ههههههه
ظل الجميع يضحكوا على دعابة أدهم و عاد جو الألفة و المحبه بينهم من جديد ليحيوا جميعا حياه سعيده حتى إن لم تتوقف المشاكل بينهم و بعد الأمور العصيبه التى مروا بها و سيمروا بها
تمت بحمد الله